شكل العرض العسكري الذي أقامته المنطقة العسكرية الخامسة وألوية النصر بمشاركة القوات البحرية والجوية ذروة العروض العسكرية التي جرت خلال الهدنة الأممية التي واصل تحالف العدوان التلاعب بها والتنصل عن التزاماتها كاملة.
وإذا كان العرض العسكري على سواحل البحر الأحمر قد حمل أكثر من دلالة لناحية المكان والزمان، فالعروض العسكرية لمختلف التشكيلات القتالية في القوات المسلحة اليمنية، قد حملت أكثر من رسالة إلى دول العدوان في ظل الهدنة الثالثة التي اعتبرتها صنعاء الهدنة الأخيرة.
عدد القراءات :
259